تمارس الشركات مسئوليتها الإجتماعية حينما تعمل على تضمين التنمية المجتمعية والبيئية والإقتصادية ضمن استراتيجيتها وممارساتها اليومية بشكل طوعي في تعاملاتها مع المعنيين على أسس من الإستدامة والمسؤولية والشفافية بما يحقق الفائدة لقطاعات عريضة من الناس والبيئة والدولة بشكل عام ونظراً للفرق الذي تحدثه برامج المسؤولية الإجتماعية للشركات في المجتمع من حيث تأثيرها على المستفيدين بشكل إيجابي، ولإضفاء نوع من الإلتزام حرصت دولة قطر على حث قطاع الأعمال على المشاركة في التنمية البشرية والإجتماعية والإقتصادية والبيئية وإضفاء نوع من الإلتزام المؤسسي من خلال اصدار القرارات والقوانين ذات العلاقة، على سبيل المثال:
الشريك الإنساني
الراعي الذهبي
الراعي البلاتيني